قال سعادة الدكتور أمين الأميري، وكيل الوزارة المساعد لقطاع التنظيم الصحي في وزارة الصحة ووقاية المجتمع، «إن ما تحققه دولة الإمارات العربية المتحدة من إنجازات متتالية وقفزات نوعية ما هو إلا ترجمة لرؤية قيادتنا الحكيمة التي تسعى لتعزيز مكانتها ضمن مصاف الدول المتقدمة حول العالم على كافة الأصعدة والقطاعات، ومنها القطاع الصحي الذي توليه كل الاهتمام والدعم، بل تضع قيادتنا صحة المجتمع على رأس الأولويات الوطنية، وأدرجتها ضمن استراتيجية الدولة، انطلاقاً من رؤيتها بأن صحة سكان الدولة وتحسين جودة حياتهم تمثل جوهر خطط الإمارات التنموية، كما تعتبر أن الصحة تعد أحد القطاعات الأساسية التي يتم التركيز عليها لتحقيق الرخاء والازدهار الشامل للمجتمع».
وأضاف في كلمة له عبر مجلة «الجندي» بمناسبة يوم الصحة العالمي 2024، بأن هذا اليوم «يعد مناسبة مهمة لتسليط الضوء على النجاحات التي تحققت في المجال الصحي وتعزيز جودة الحياة الصحية بدولة الإمارات، والاحتفاء بإنجازات الكوادر الصحية تقديراً لجهودهم وتكريمهم والإشادة بفضلهم ودورهم الإنساني وإبراز فخر الوطن بهم، كما يشكل هذا اليوم فرصة لتأكيد سعي وزارة الصحة ووقاية المجتمع من أجل رفع كفاءة المنظومة الصحية وابتكار حلول مستدامة لتلبية احتياجات المرضى والمتعاملين، وتسخير التكنولوجيا الذكية والذكاء الاصطناعي وتطوير الخدمات في مجال التراخيص والاعتماد، والرقابة والدواء وتحديث المعايير والأدلة الإرشادية».
إن ما تحققه دولة الإمارات العربية المتحدة من إنجازات متتالية وقفزات نوعية ما هو إلا ترجمة لرؤية قيادتنا الحكيمة التي تسعى لتعزيز مكانتها ضمن مصاف الدول المتقدمة حول العالم على كافة الأصعدة والقطاعات، ومنها القطاع الصحي الذي توليه كل الاهتمام والدعم، بل تضع قيادتنا صحة المجتمع على رأس الأولويات الوطنية، وأدرجتها ضمن استراتيجية الدولة، انطلاقاً من رؤيتها بأن صحة سكان الدولة وتحسين جودة حياتهم تمثل جوهر خطط الإمارات التنموية، كما تعتبر أن الصحة تعد أحد القطاعات الأساسية التي يتم التركيز عليها لتحقيق الرخاء والازدهار الشامل للمجتمع.
ويعد يوم الصحة العالمي مناسبة مهمة لتسليط الضوء على النجاحات التي تحققت في المجال الصحي وتعزيز جودة الحياة الصحية بدولة الإمارات، والاحتفاء بإنجازات الكوادر الصحية تقديراً لجهودهم وتكريمهم والإشادة بفضلهم ودورهم الإنساني وإبراز فخر الوطن بهم، كما يشكل هذا اليوم فرصة لتأكيد سعي وزارة الصحة ووقاية المجتمع من أجل رفع كفاءة المنظومة الصحية وابتكار حلول مستدامة لتلبية احتياجات المرضى والمتعاملين، وتسخير التكنولوجيا الذكية والذكاء الاصطناعي وتطوير الخدمات في مجال التراخيص والاعتماد، والرقابة والدواء وتحديث المعايير والأدلة الإرشادية.
كما تحرص الوزارة على تقديم خدمات صحية شاملة ومبتكرة إلى جانب أداء دورها التنظيمي والرقابي في القطاع الصحي مدعومة بمنظومة تشريعية صحية متطورة، وبالإضافة إلى ذلك تستثمر الوزارة بشكل مستمر في تطوير الكفاءات الوطنية وتعزيز ثقافة الابتكار في القطاع الصحي، هذا الجهد يؤكد التزام وزارة الصحة ووقاية المجتمع بالمضي قدماً في دعم مسيرة دولة الإمارات الريادية وتعزيز المكانة المرموقة التي بلغتها في ميادين التنافسية العالمية بمؤشرات هذا القطاع الصحي الحيوي.
إن دولة الإمارات شريك فعّال لمنظمة الصحة العالمية في تعزيز جهودها نحو تحقيق الأهداف الصحية العالمية، وذلك من خلال تبني سياسات صحية مبتكرة ودعم مختلف مبادراتها الرامية إلى تحسين صحة الأفراد والمساهمة بتوفير بيئة صحية مستدامة تنعم بها كافة المجتمعات.
