قال سعادة الدكتور عامر أحمد شريف المدير التنفيذي لـ”دبي الصحية”، ومدير جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية إن «يوم الصحة العالمي يحل هذا العام، وسط تغييرات جوهرية يشهدها قطاع الرعاية الصحية في إمارة دبي، بدءاً من إصدار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، قراراً بإنشاء مؤسسة دبي الصحية الأكاديمية، أول نظام صحي أكاديمي في دبي يحقق التكامل بين الرعاية والتعلّم والاكتشاف والعطاء، وذلك بهدف الارتقاء بالخدمات الصحية في الإمارة ورفع مستوى كفاءة وجودة الخدمات الصحية المُقدّمة وسهولة الوصول إليها، وذلك تحقيقاً لرؤية سموه بتحويل دبي إلى نموذج عالمي رائد في الارتقاء بصحة الإنسان».
وأضاف في كلمة له بمناسبة يوم الصحة العالمي 2024 عبر مجلة «الجندي»، بأن هذه المناسبة «تأتيكتذكير بمسؤوليتنا الجماعية في الارتقاء بصحة الإنسان. حيث يأتي الاهتمام بصحة الإنسان في مقدمة الأولويات التي توليها الدولة اهتماماً كبيراً، ويظهر ذلك جلياً في نموذج دولة الإمارات في مواجهة أزمة جائحة كورونا، حيث أثبتت الدولة مكانتها ضمن أفضل دول العالم في التعامل بكفاءة وفاعلية ومرونة مع التحديات الصحية العالمية».
يحل يوم الصحة العالمي هذا العام، وسط تغييرات جوهرية يشهدها قطاع الرعاية الصحية في إمارة دبي، بدءاً من إصدار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، قراراً بإنشاء مؤسسة دبي الصحية الأكاديمية، أول نظام صحي أكاديمي في دبي يحقق التكامل بين الرعاية والتعلّم والاكتشاف والعطاء، وذلك بهدف الارتقاء بالخدمات الصحية في الإمارة ورفع مستوى كفاءة وجودة الخدمات الصحية المُقدّمة وسهولة الوصول إليها، وذلك تحقيقاً لرؤية سموه بتحويل دبي إلى نموذج عالمي رائد في الارتقاء بصحة الإنسان.
وفي إطار هذه الرؤية المستقبلية، وتماشياً مع أجندة دبي الاجتماعية 33، تعمل “دبي الصحية” على إرساء معايير عالمية قائمة على الأدلة العلمية لرعاية المرضى وتحسين المخرجات الصحية من خلال البحث العلمي، وإحداث تحول جذري في التعليم الطبي من خلال تطوير رحلة المرضى، بالإضافة إلى إعداد وتأهيل كوادر مؤهلة لتقديم الرعاية المرتكزة على الإنسان، وصولاً إلى المنظومة الصحية الأكثر كفاءة وجودة ومواكبة لأفضل المستويات العالمية.
تأتي الاحتفالية باليوم العالمي للصحة كتذكير بمسؤوليتنا الجماعية في الارتقاء بصحة الإنسان. حيث يأتي الاهتمام بصحة الإنسان في مقدمة الأولويات التي توليها الدولة اهتماماً كبيراً، ويظهر ذلك جلياً في نموذج دولة الإمارات في مواجهة أزمة جائحة كورونا، حيث أثبتت الدولة مكانتها ضمن أفضل دول العالم في التعامل بكفاءة وفاعلية ومرونة مع التحديات الصحية العالمية.
