اختبرت الولايات المتحدة بنجاح صاروخاً، تفوق سرعته سرعة الصوت (فرط صوتي)، قادراً على السفر على ارتفاعات تزيد على 65 ألف قدم، ويمكنه الطيران أكثر من 300 ميل بحري.
وخلال الاختبار، وصل الصاروخ إلى سرعة طيران أكبر من 5 ماخ ، ووصفتها DARPA بأنها “فترة طويلة من الزمن”.
وتم الاختبار بعد أيام من إعلان روسيا أنها استخدمت صاروخاً فرط صوتي في حربها ضد أوكرانيا، وقبل أن يسافر الرئيس بايدن إلى أوروبا للقاء مسؤولين من حلفاء الناتو.
الجدير بالذكر، أن الصين اختبرت، العام الماضي، صاروخاً تفوق سرعته سرعة الصوت ذي قدرة نووية.