تسعى الصين لتغيير موازين القوى في المحيط الهادئ مع الولايات المتحدة الأمريكية، عن طريق امتلاك قوة جوية تمكنها من فرض هيمنتها الجوية في تلك المنطقة.
وتطور الصين نسخة جديدة من مقاتلة “جي – 16” من المفترض أن تمتلك قدرات متطورة تمكنها من فرض هيمنتها العسكرية في المحيط الهادئ.
ويمكن مقارنة النسخة المطورة من الطائرة الصينية بالمقاتلة الأمريكية “إف – 15 إي” كما توصف بأنها أكثر تطوراً من المقاتلة الروسية “سو – 30″ خاصة فيما يتعلق بأنظمة الملاحة وتقنيات الرادار التي يمكن أن تصل إلى مرحلة متطورة بفضل تقدم بكين في الصناعات التقنية المدنية” وتحمل العديد من وسائل الاستشعار على جسم الطائرة.
