كشفت الولايات المتحدة الأمريكية عن سفينة حربية ثورية بقدرات لم يسبق لها مثيل.
تتميز السفينة بمدى تشغيلي يصل إلى 1150 ميلاً بحرياً وقُدرة على نقل حمولة تصل إلى 44 طناً. ومن المتوقع أن تُزوَّد بأحدث أنظمة الملاحة الذاتية في العالم، مما يجعلها مثالية لدعم وتعزيز عمليات الهجوم البحري الحديثة.
على الرغم من حجمها، يمكن للسفينة الوصول إلى سرعات تزيد على 50 عقدة، اعتماداً على الحمولة، ولها مدى يصل إلى 1000 ميل بحري. تم تصميمها لتحقيق أقصى قدر من المرونة، حيث يمكنها العمل بطاقم أو بشكل ذاتي، مما يوفر مرونة تشغيلية تفتقر إليها السفن الحربية التقليدية.